إليك بعض النصائح الأخرى التي يجب وضعها في الاعتبار عند إنشاء عناوين تستحق النقر:
الاهتمام بالكلمات المفتاحية ( الكلمة المستهدفة الرئيسية ) وعدد وجود الكلمة الرئيسية في الموضوع.
هذا يعني أن استراتيجية تحسين محركات البحث التي تستعملها سيئة للغاية، في نهاية المطاف سيتسبب ذلك في انخفاظ عدد الزوار مع الوقت وقد يصل إلى الصفر
لقد سمعت في أكثر من مناسبة أن العملاء يشكون من وجود مساحة بيضاء كبيرة على موقعهم وأنه يجب استخدام هذه المشاحات الفارغة الغير مستخدمة للإعلان عن المزيد من خدماتهم.
أشياء مثل نقاط التعداد وقوائم المراجعة تجعل من السهل على الزوار مسح المحتوى وقرائته.
كما قلت سابقًا ، الصور رائعة أيضًا ، ولكن هناك المزيد يمكنك إضافته لتحسين ترتيبموقعك و تصدر نتائج البحث
لماذا فعل هذا؟ لأنه يفرض عليك عزل أهم النقاط التي تحاول إثارتها دون الوقوع في المصطلحات أو التفاصيل.
بالطبع يحب عليك التحديثات المستمرة للمحتوى الخاص بيك بصفه مستمرة لكى يبقى دائما في تصدر البحث ، وتابع باستمرار موقعك على مشرفي المواقع جوجل لكى تتأكد منك في التصدر دئما.
إنشاء إعلان على جوجل يفتح أبوابًا جديدة للتسويق والتواصل مع الجمهور. يمكن للعميل التفاعل مع العملاء المحتملين من خلال تعليقات وردود فعل واستجابة للاستفسارات.
يجب أن نكون حذرين في روابطنا المتبادلة. هناك براءة اختراع جوجل في الأعمال التي ستتعامل ليس فقط مع شعبية المواقع التي يتم ربطها بها ، ولكن أيضًا إلى أي مدى يمكن الوثوق بموقع الويب الذي ترتبط كل ما تريد معرفته به من موقع الويب الخاص بك. هذا يعني أنك قد تواجه مشكلة مع محرك البحث لمجرد ربطه بتفاحة سيئة. يمكننا البدء في التحضير لهذا التغيير المستقبلي في خوارزمية محرك البحث من خلال الاختيار الأفضل الذي نتبادل معه الروابط الآن.
إنه مؤشر رائع على نجاح تجربة المستخدم عندما يملأ الزوار نموذج الاتصال أو الاشتراك في النشرة الإخبارية أو اتبع الرابط التسجيل في ندوة عبر الإنترنت.
من الممكن أن تقدم محتوى مفيد للزائر من خلال تناول حلول المشكلات التي يعاني منها أو أن تجيب على الأسئلة الخاص به أو تقدم محتوى ترفيهي أو مزيج بين الثلاثة أنواع.
سوف تتعرف خوارزمية جوجل على شعبية موقع الويب وتعديل ترتيب موقعك في البحث وفقًا إعلاني لذلك.
تريد محركات البحث أن يكون للمواقع مجالًا متكافئًا ، وتبحث عن الروابط الطبيعية التي يتم بناؤها ببطء بمرور الوقت. في حين أنه من السهل إلى حد ما معالجة الروابط على صفحة الويب لمحاولة تحقيق ترتيب حقائق مثيرة للاهتمام أعلى ، إلا أنه من الصعب التأثير على محرك البحث بروابط خلفية خارجية من مواقع ويب أخرى. هذا أيضًا سبب في جعل الروابط الخلفية عاملة للغاية في خوارزمية محرك البحث. ومع ذلك ، أصبحت معايير محرك البحث لجودة الروابط الواردة مؤخرًا أكثر صعوبة في الآونة الأخيرة ، وذلك بفضل مشرفي المواقع عديمي الضمير الذين يحاولون تحقيق هذه استكشف الروابط الواردة عن طريق تقنيات خادعة أو خداعية ، مثل الروابط المخفية ، أو الصفحات التي يتم إنشاؤها تلقائيًا والتي تهدف فقط إلى توفير البريد الوارد روابط لمواقع.